سورة العاديات - تفسير أيسر التفاسير

/ﻪـ 
البحث:

هدايا الموقع

هدايا الموقع

روابط سريعة

روابط سريعة

خدمات متنوعة

خدمات متنوعة
تفسير السورة  
الصفحة الرئيسية > القرآن الكريم > تفسير السورة   (العاديات)


        


{فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا (4)}
(4)- فَأَثَارَتِ الخَيْلُ الغُبَارَ أَثْنَاءَ رَكْضِهِنَّ لإِدْرَاكِ الأَعْدَاءِ، وَفِي جَرْيِهِنَّ فِي سَاحَةِ المَعْرَكَةِ.
أَثَرْنَ- أَخْرَجْنَ.
النَّقْعُ- الغُبَارُ.


{فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا (5)}
(5)- فَجَعَلْنَ الغُبَارَ يَتَوَسَّطُ جَمْعَ الأَعْدَاءِ حَتَّى يُصِيبَهُ الرُّعْبُ والفَزَعُ.
وَسَطْنَ- تَوَسَّطْنَ جَمْعَ الأَعْدَاءِ.


{إِنَّ الْإِنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ (6)}
{الإنسان}
(6)- ثُمَّ ذَكَرَ اللهُ تَعَالَى مَا أَقْسَمَ عَلَيْهِ وَهُوَ أَنَّ الإِنْسَانَ لَشدِيدُ الكُفْرَانِ وَالجُحُودِ لأَنْعُمِ اللهِ.
كَنُودٌ- كَفُورٌ جَحُودٌ.
وَعَرَّفَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم الكَنُودَ فَقَالَ: «الكَنُودُ الذِي يَأْكُلُ وَحْدَهُ، وَيَضْرِبُ عَبْدَهُ، وَيَمْنَعُ رِفْدَهُ».

1 | 2 | 3 | 4